Sunday, December 16, 2007
Thursday, December 6, 2007
Tuesday, October 16, 2007
خايف
خايف ارجع ميكونش ليه مكان
خايف والخوف بيشدني في كل مكان
بحبك ومش قادر انس فيكي كل مكان
Posted by Guevara at 5:20 PM 6 comments
Saturday, September 1, 2007
Friday, August 31, 2007
Thursday, August 30, 2007
Tuesday, August 28, 2007
خالد صالح ينافس جورج كلوني في مهرجان فينسيا
Posted by Guevara at 1:55 PM 2 comments
Monday, August 27, 2007
حدوتة مصرية
نشر هذا المقال في مجلة هنا البحرين في 11 أكتوبر 1995
في مقالنا هذا الأسبوع، نحن أمام فنان كبير ومثير للجدل والنقاش، مصطحباً ضجة لا تنتهي مع كل فيلم جديد يقدمه. مخرجنا هو العبقري يوسف شاهين.. والحديث عن يوسف شاهين يطول ويطول، فهو كفنان يشكل حالة خاصة، نادرة في السينما المصرية، بل والعربية بشكل عام. فهو الفنان المجدد دائماً، وهو الباحث عن أسلوب جديد وصياغة مختلفة لأفكار ومفاهيم، تبدو عادية ومتداولة. أما بالنسبة لفيلمه (حدوتة مصرية ـ 1982)، والذي نحن بصدد الحديث عنه ـ عرض مؤخراً على شاشة تليفزيون البحرين ـ فهو واحداً من الأفلام القليلة في تاريخ السينما المصرية، التي توصف بالجودة والعمق والإبهار. ففي فيلمه هذا، وضع شاهين خلاصة تجاربه ومعاناته وتمرده وإحباطاته وإنتصاراته.. إنه فيلم يشد المتفرج ويستحوذ على تفكيره ويهزه من الأعماق.
وقد إختار يوسف شاهين حشداً كبيراً من ممثلي مصر لتجسيد شخصيات السيناريو الذي وضعه شاهين نفسه، ونجح في إدارتهم جميعاً بشكل مذهل، مما جعل النقاد العالميين في مهرجان برلين الدولي يجمعون على الإشادة بمستوى الأداء التمثيلي. فكان نور الشريف في أنضج ظهور له على الشاشة وهو يمثل دور شاهين، أي شخصية يحيى شكري مراد. ومع نور الشريف كان هناك : ماجدة الخطيب في دور شقيقته، سهير البابلي في دور والدته، محمود المليجي في دور والده، محسن محي الدين في دور شاهين وهو شاباً مكملاً دوره في (إسكندرية ليه)، يسرا في دور زوجته، رجاء حسين في دور بنت الشعب الأصيلة، سيف الدين في دور الصديق الوصولي، أحمد محرز في دور الطبيب الصديق، محمد منير في دور الصديق الوفي والتقدمي ومساعده في الإخراج.
في فيلمه هذا، يقدم يوسف شاهين سيرته الذاتية كإنسان وفنان، وهو بالتالي إبحار داخل الذات. وتعتبر هذه التجربة السينمائية الثالثة من نوعها، بعد أن قدمها أولاً المخرج إيليا كازان في فيلم (أمريكا.. أمريكا)، وقام بتكرارها المخرج بوب فوس في فيلم (كل هذا الجاز).
إن يوسف شاهين في فيلم (حدوتة مصرية) يواصل ما بدأه في فيلمه الأسبق (إسكندرية.. ليه ـ 1978)، والذي قدم فيه فترة متقدمة من تاريخ نشأته وبداية تعلقه بفن السينما. أما في هذا الفيلم فنرى شاهين وقد كبر وأصبح مخرجاً مشهوراً عركته الحياة وتميز بالقلق والتمرد على ذاته والواقع وعلى كل الأفراد المحيطين به. إن يوسف شاهين في فيلمه هذا يقدم رؤية ذاتية بكل أبعادها الإنسانية والعاطفية والإجتماعية والسياسية والإقتصادية والوطنية والقومية.
يبدأ الفيلم أثناء إخراج يوسف شاهين (نور الشريف) لفيلم العصفور، وتعرضه لأزمة قلبية، وإضطراره لإجراء عملية جراحية في لندن على يد الدكتور المصري مجدي يعقوب. هذه العملية التي تفجر داخله أزمة الفنان والإنسان، أزمة المفكر والمخرج.. وتتداعى ذكريات الطفولة والصبا والشباب، بما تختزنه من مكنونات وتجارب في الوعي واللاوعي. وتبدأ هذه التداعيات وشاهين في غرفة العمليات، بعد أن يسري المخدر في جسده، ويسقط في حالة اللاوعي ويدور شريط الذاكرة، مسترجعاً علاقاته بأفراد أسرته والآخرين.
ويبدأ شاهين بمحاكمة نفسه أولاً، والمحيطين من حوله ثانياً، ومجتمعه ثالثاً. هذه المحاكمة التي نصبت ـ بشكل سريالي ـ داخل جسم شاهين وبالتحديد في قفصه الصدري.. محاكمة جريئة وصريحة تجمع بين الجلاد والقاضي، بين المتهم والمحلف، وكذلك بين الحاكم والمحكوم. فهي محاكمة للذات والواقع والعصر الذي يعيشه شاهين. في البدأ نرى مجموعة كبيرة من عدسات التليفزيون والجمهور، الكل ينتظر بدأ المحاكمة. وفجأة يدخل المتهم (أسامة نذير) ـ طفل صغير في الثامنة من العمر ـ يحيطه الحراس ويضعونه في القفص، فهو متهم بمحاولة قتل يوسف شاهين. ومن خلال الحوار، نكتشف بأن هذا الطفل هو شاهين في الصغر ويمثل القيم والمباديء والبراءة في شخصية شاهين، ولأنه نسيه وإبتعد عنه، فهو يثور عليه ويحاول قتله. وتبدأ المحاكمة بالبحث عن الجناة الحقيقيين في محاولة قتل يوسف شاهين والمشتركين مع الطفل المعذب.
يبدأ شاهين بمحاكمة الأم.. الأب.. الأخت في صورة واقعية سريالية. ثم ينتقل الى محاكمة الزوجة.. الأبناء.. المدرسة.. السلطة.. الأصدقاء.. المجتمع والدولة. ويقدم رؤيته السياسية والإجتماعية بعمق ووعي، فبالرغم من أنه ينحدر من أسرة بورجوازية تتمسك بالتقاليد الأروستقراطية، إلا أنه فنان يقدم أفلاماً عن الكادحين.
وتتحدد معالم هذه المحاكمة بشكل أكثر، عندما نحدد أطراف الصراع المختلفة التي أدانها يوسف شاهين، لتبرز من خلالها أبعاد الأزمة درامياً وفكرياً:
أولاً: صراع شاهين مع أسرته:-
فالأم مشتركة في محاولة القتل، فقد كانت قاسية وقلقة ومشغولة عن أطفالها لتحقيق متعتها الشخصية، مما أثر على شاهين وجعله يبحث عن الحنان عند أخته وجدته، إلا أنهما كانتا مشغولتاين عنه بأشياء أخرى . أما الأب فقد كان مكسور الجناح، يحلم بأن يكون محامياً مشهوراً، وكان يرضى بالواقع لأنه عاش ظروفاً صعبة للغاية. وأنه كان يرى بأن الضمان المادي هو الأهم، فقد زوج إبنته لرجل غني على الطريقة التقليدية. كذلك الزوجة التي تزوجها شاهين عن حب، ولكنها إنشغلت عنه ولم تفهم طموحه السينمائي. لقد كان يشعر بأنها في واد وأفكاره وأحلامه في واد آخر.
ثانياً: صراع شاهين مع واقعه:-
يبدأ إتهامه بالمدرس (عبد العزيز مخيون) الذي كان يضربه ويعذبه ويتلذذ بعذابه، لذا يظهره في هيئة "هتلر". ومن هذه النقطة يبدأ شاهين بالتحدث عن القمع والإحباطات. يتحث عن مرحلة الشباب وبداية تشكل وعيه الوطني والسياسي، والذي يبدأ مع أول مشاركة له في المظاهرات وإصابته في رأسه، تلك الإصابة التي تترك بصماتها الوطنية والمتمردة على حياته وتفجر فيه نوعاً من الثورية. ومن ثم يبدأ شاهين في بلورة موقفه من الواقع الإجتماعي والسلطوي، ويكشف عن مواقفه القومية والسياسية ويقدمها في أفلامه. ويتحدث عن علاقته بالرقابة والسلطة بشكل عام والمشاكل التي تعرض لها بعد إخراجه لفيلم عن (الناس والنيل). ويعلن صراحة بإيمانه بالناصرية وينحاز الى كل ما أفرزته تلك المرحلة من أفكار وأيديولوجيات. كما يتحدث عن تجربته مع المهرجانات، حيث يكتشف بأن السياسة تتحكم في نتائج المهرجانات الأوروبية. ويتطرق لدور المنتج في الحياة السينمائية، وكيف أنه يتحكم دائماً فيما يقدم من أفلام.
ثالثاً: صراع شاهين مع ذاته:-
بإعتبار يوسف شاهين فنان قلق ومتوتر، نراه في تمرد دائم. فهو دائماً غير راض، متمرد على نفسه وعلى عمله، يختلف مع الطفل الذي كان ويختلف حتى مع سلوكه، تنتابه الهواجس والوساوس. نراه يبدأ بنقد الذات، ويبدو ذلك واضحاً في الفيلم، عندما يعرف بأن إبنته قد ضبطت مع شاب في سينما بحي السيدة زينب، وبأنه لم يأخذ أي دور إيجابي من هذه العلاقة. فبالرغم من أن شاهين يحب الناس البسطاء ويجد نفسه معهم، إلا أنه يتعالى عليهم ويرفض بشدة أن تتزوج إبنته من أحد أبناء حي السيدة زينب. ويبرز الحوار الذي دار بين الثلاثة، مدى التناقض بين المباديء التي ينادي بها وبين سلوكيات الطبقة التي ينتمي لها. ويبين الفيلم مدى الضبابية السياسية التي تمثل موقف يوسف شاهين، فهو فنان لا يفهم كثيراً في السياسة ولا يحاول أن يفهمها، وقد أبرز ذلك في عدة مشاهد. إن موقفه السياسي واضح تجاه ما يؤمن به ويعبر عنه، فهو يؤمن بالحق بأن تحصل افئات الشعبية على حقوقها، ولكنه لا يعرف كيف يتم ذلك. ومن خلال تراكم الأحداث وتصاعد الحوار بين شخصيات الفيلم، نكتشف بأن كل من قابلوه في حياته قد أخطأوا في حقه، حتى أنه هو نفسه قد أخطأ في حق نفسه وذلك بإبتعاده عن مبادءه.. عن صفاء طفولته.. عن إحساسه البسيط بالناس.
وتنتهي الحدوتة بالمصالحة بينه وبين شاهين الطفل، في الوقت الذي تنتهي فيه آخر مراحل العملية الجراحية، والتي تتم في صدره. ومع إتمام هذه المصالحة تنجح العملية، ويتعاهد الإثنان على نفس المباديء ونفس القيم، وألا يفترقا مرة أخرى. ويدخل الملاك الصغير (شاهين الطفل) في جسد شاهين الكبير، لتتألق الطفرلة الزاهية داخله وينتابه ذلك الشعور بالراحة والطمأنينة، فقد عاد إليه الحلم.
هذا هو فيلم يوسف شاهين، الذي يثير الكثير من القضايا على مستوى الفكر والأسلوب السينمائي والتقنية الفيلمية، بما يطرحه من قوالب وأشكال فنية، إضافة الى ما تحدثنا عنه بما يخص الجوانب الفكرية.
Posted by Guevara at 2:21 PM 0 comments
Sunday, August 26, 2007
هي فوضة
يوسف شاهين
عندما تعشق السينما فانك تعشق شاهين اكتر ابناء جيلة موهبة ومن اهم المخرجين في العالم من الناحية الفنية والحرافية فهناك قصة حب بين شاهين والسينما فهل تنتهي قصة الحب هذة باخرافلامة
وهل هي استغاثة فنان في محنة فنية حقا ام انها دعوة انة لا يوجد اي امل في بكرة
فيوسف شاهين الذي عاش يحارب من اجل لانسان ومن اجل حريتة اصبح علي ماعتقد بلا اي امل
؟؟؟؟؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=813ZtCXrlpk
Posted by Guevara at 3:01 PM 3 comments
Thursday, August 16, 2007
الكلمة
Posted by Guevara at 2:27 AM 4 comments
Saturday, August 11, 2007
صاحي ولا نايم
Posted by Guevara at 7:06 PM 5 comments
Monday, July 23, 2007
Wednesday, July 18, 2007
ما علينا
Posted by Guevara at 12:16 AM 4 comments
Monday, July 16, 2007
اضحك كركر
لماذا لاتعترف انك لا تقدم شي علي الاطلاق حتي الان لماذا لا تعترف بانك جزء من العمل السينمائي وليس العمل كلة ولماذا لا تعرف ان نجاحك هو جزء من نجاح الاخرين ولماذا لا تعترف انك ركبت موجة الكوميدية من خلال الطبقات الفقيرة غير المثقفة ولماذا يا سيدي تصر ان تعتمد علي صوتك المرتفع وحركاتك العصيبة المزعجة ولماذا تصر ان تضحك علي من حولك باعمالك الساذجة التي تعتمد علي الخلطة السرية للنجاج وهي مزيد من الصراخ مزيد من الحركات والكلمات العجيبة مع كام اغنية علي كام بنت حلوة
في الفيلم
ويعيش محمد سعد ويموت الفن.
Posted by Guevara at 3:22 AM 5 comments
Sunday, July 15, 2007
Saturday, July 7, 2007
عروسة النيل
يا عروسة النيل يا حتة من السما يالى صورتك جوة قلبى ملحمة
احنا لو مرة نادينا
تجري على اصغر مافينا
من ورا الليل والمعابد
والكنايس و المساجد
تحضنينا وتحكي لينا
تصغر الدنيا في عنينا
وانتي يا شمعه
يا قايدة في قلبنا
ياعروسة النيل ياحتة من السما
احنا ياعروسة شبابك
تكتبي نقرا كتابك
تتعبي بنشيل عذابك
تأمري بنكون جوابك
واحنا صافيين زيك انتي
انتي دايما باقية انتي
صافية زي الشمس
طاهرة زينا
ياعروسه النيل
تعيشي يامصرنا
Posted by Guevara at 4:14 PM 6 comments
Wednesday, June 13, 2007
الأرض
(الأرض - 1970)، رائعة المخرج الكبير "يوسف شاهين".. هذا الفيـلم الذي يعتـبر من افضل ما انتجـته الســـينما المصرية عن الفلاح والريف المصري.
وليس كلنا يعرف، بالطبع، مدي قيمة وأهمية هذا الفيلم الخالد.. لـكن هناك مشاهد عديدة من الفيلم ما تزال عالقة بذهن وذاكرة المتفرج العربي من الجليج الى المحيط فبالإضافة الى أهمية هذا الفيلم الفنية والتقنية، فهو أيضاً فيـلم جماهـيري من الـدرجة الأول.. إنه فيلم يحمل رؤية فنية وفكرية واضحة، ويتحدث عن الفلاح والارض وضرورة الإنتماء إليها.. وبالتـالي فهـو فيـلم يدعـو الى الثـورة والـدفـاع عن مثـل هـذه المبـــادىء الإنسانية السامية.
ولا ننسى ان نذكر بان فيلم الارض قد أختير ليتصدر قائمة أفضل عشرة افلام في تاريـخ السيـنما المصـرية، وذلـك في إستـفـتاء أجـرته مجــلة "فنـون" المصرية في عام 1984. كتب السيناريو والحوار لفيلم "الارض" الكاتب والصحفي والفنان "حسن فؤاد"، عن رواية بنفس الإسم للاديب "عبد الرحمن الشرقاوي".
يحكي الفيلم عن نضال الفلاحين المصريين ضد الإقطاع في ثلاثينيات هذا القرن.. ولكنه في نفس الوقت يحمل، رغم بساطته التعبيرية، مضامين وإسقاطات على واقعـنا الحاضر، ويتحـدث عن صراعنا الحضـاري، ضمن رؤية سـياسـية وإجتـماعية عن الـواقــع المصري والعربي.
ففي هـذه القـرية المصـرية الصغـيرة، يـدور صراع بين الفـلاحين، وعلى رأسـهم محمد أبوسويلم (محمود المليجي)، وبين الاقطاعيين، حول مـسألة الـرّي التي هي عصـب الحيـاة في كـل قرية زراعـية.. ومن الطبـيعي أن لا يتم إنتـصار الإقـطاعـيين إلا بمـسانـدة الدولة، عبر أجهـزتها الأمنـية والعـسكرية.. وبالـتالي لا يستطيع تحالف أهـالي القـرية (الفلاحين) أن يصـمد أمـام تحالف الإقـطاع والـدولة.. فقـد نجـح هذا التحالف الأخـير من إحداث إنشقاق في وسط الفلاحين، يجد معه محمد ابوسويلم نفسه وحيداً في النهاية مع أقلية. وقد كان بوسع الانتصار ان يتم لاهالي القـرية لولا هـذا الإنشـقاق، والـذي حدث إنطلاقاً من مواقع طبقية.. فالشيخ حسونة (يحي شاهين) مثلاً، وهو المناضل الذي يعيش علي أمجاده الوطنية السابقة، يتخلى في اللحظة الحاسمة عن موقعه النضالي المفترض، حتى يضمن مصلحته الخاصة، وكذلك المثقف والتاجر وغيرهم ممن خافـوا على مصالحـهم الفردية الخاصة.
وهكذا تفشل إنتفاضة الفلاحين في النهاية، بالرغم من اللقطة الاخيرة ذات الدلالات القوية والتي تحمل الامـل كما تحمـل اليـأس في نفـس الوقت.. ولا يمكن لمن شاهد فيلم الارض، أن ينسى تلك اللقطة الختامية ل"محمد ابوسويلم" وهو مكبل بالحبال والخيل تجرُّه على الارض وهو يحاول التشبث بجذورها. إن الفـيلم بنـهايته هـذه يفتـح الباب على مصراعيه أمام سؤال كبير، يترك للمتفرج الإجابة عليه.
نحن إذن، في فيـلم الارض، أمـام مضـمون قـوي يحـمل رؤيـة تقدمية عن ذلك الصراع الطبقي الحادث بين الفلاح والإقطاع في الفيلم.. وهذا المضمون، بالطـبع، يقف وراءه مخرج فنان ومثقف فيلسوف، يعد من بين الكبار في الوسط السينمائي المصري، فـ"يوسف شاهين" في هذا الفيلم قد توصل الى جـودة فنـية وتعبـيرية لم يكـن قـد توصـل إليها في أيٍ من افلامه السابقة لهذا الفيلم.. فقد برز كلاعب حاذق بالكاميرا، الى جانب حرفيته في ادارة من معه من فنيين وفنانين.. وقد شهد له العالم ولفيلمه بذلك.
فعند الحديث عن الإستقبال الحار والنجاح الكبيرالذي لقيه الفيلم ،منذ عرضه الاول حتي يومنا هذا، فمن الاهم ذكر ورستعراض آراء النقاد السينمائيين العالميـين عن فيلم الارض.. حيث أن الفيلم، وخلال العشرين عاماً الماضية، عرض في أكثر من مهرجان عالمي، وشارك في العديـد من الاسـابيع السـينمائية الخـاصة للفيـلم المصري والعربي في أغلب عواصم العالم في الشرق والغرب.
فبعد عرض فيلم الارض في مهـرجان "كـــان" الـدولي، تحـدث النـاقد الفرنسي "كلـود ميشيل" عن الفيلم، فقـال: (...إنه من الضروري أن يعـرض المصريين افلامـهـم في المهرجانات، طالما أن لديهم مستوى "الارض" الرفيع ...).
وقال النـاقد الفرنـسي "جـي أنبـيل": (...إن "الارض" يتـمـيز بصدقـه وأمـانـته وواقعيته النقدية الراقية...).
أما النـاقد "مـارسـيل مـارتـان"، فقد قـال: (...إن "الارض" فيـلم ملـتزم تنـبـع شاعريته من رسالته الثورية.. وانه يفتح المجال العالمي للسيـنما المصرية.. وذلك الفـتح الذي تأخر كثيراً).
وفي مجـلة الابزرفاتور الفرنسـية، كتـب النـاقد الفرنسي "جـان لـوي بورمي" تعليقاً عن الفيلم، قال فيه: (...إن "الارض" ليس حدثاً بالنسبة للسينما العربية وحدها ولكن بالنسبة للسينما العالمية أيضاً...). وقال الناقد السينمائي "ماريو براون"، عندما شاهد الفيلم في مهرجان كان: (...إن فيلم "الاض" المصري يتميز بالموهبة، وإنه يعكس قصة الارض والذين يزرعونها.. الارض والذين يستفيدون منها.. الفلاحين وأبناء المدينة الفقراء.. والأغنـياء الأقـوياء.. والضعفاء...).
أما "جيرارد كونستابل"، فقال: (...إن فيـلم "الارض" علامـة طريق في تـاريخ السينما المصرية، وهو جدير بإعجاب العالم مثل افلام هوليوود وروما وباريس...).
Posted by Guevara at 12:02 AM 2 comments
Monday, June 11, 2007
سواق التاكس
لما تكون مستعجل وعوز تنجز في مشوار معين تاخد تاكس اسرع من الاتوبيس وارحم كمان من الميكروباص الي بيقف كل نصف ثانية لو حس اني بس في واحد بيفكر يركب
المشكلة اني كل ما بركب تاكس بندم من اللي بشوفة اولا التاكس بقي مش فارق عن الميكروباص بقي عوز يقف لاكبر عدد من الناس طب فين الانجاز طب فين الخصوصية مهو انت بتركب تاكس لية بقي
كمان لو ربنا كرمك ومحدش ركب معاك في الطريق تبقي انت في ايد القدر يعني حالة التاكس مدهورة وكمان العجل مش بيتغير غير كل ميت الف سنة تقريب والفرمل طبعا شغالة بالعفية الخ...
يعني ربنا يستر عليك في مشورك ويا حلو لو نجيت من مخاطر الطريق يبقي هتخانق هتخانق علي الاجرة يعني المشور ابو ثلاثة جنية عوز تاخد فية 5 اوعشرة وارقام غريبة كدة
طب احنا لية بنركب التاكس العجيب دة ولية ساكتين علي السرقة في كل لحظة كدة يعني مطلوب مني اسكت علي سرقة سواق التاكس وبتاع الخضار وبتاع العيش وبتاع الفاكهة يعني الوحد علي الاربعين يكون خلص من كتر الخناق
انا مش عارف اعمل اية بس انا مش هركب تاكس غير في اصعب الظروف بس دة مش حل بس يمكن يكون حل لما كل حاجة تكون حولينا كدة بس اخير انا قرارت اني مش هقول هي جت علي التاكس لاء جت وبقول لكل واحد انت ليك دور وانا لية دور وكلنا لينا دور بس نحاول مرة واحد ناخد موقف نحاول مرة واحد نتصرف بشكل مختلف من غير انانية.
Posted by Guevara at 3:09 AM 2 comments
Monday, May 7, 2007
فكرة
والكني مدرك ان الحياة تسير
Posted by Guevara at 8:46 AM 6 comments
Friday, April 13, 2007
في داخل القطار
وبهدواء شديد التفيت الية وسالتة الي اين انت متجه فاجابه الي مصر فقولت لة انا كمان متجه الي القاهرة فسالني هل انت من اهل البلد فقولت لة لا ولكني في زيارة فقال لي اهلن بيك في بلدنا ثم رجع الصمت بيني وبينه من جديد وانا كلى رغبة ان اكسر حاجز الصمت الرهيب وان اعرف اكثر عن هذا الانسان ولكنة لم يترك لي فرصة فوجدات الكلمات تخرجي مني بسرعة البرق انت اكيد جعان فرد في حسم شديد شكر فقولت لية طب اشرب حاجة فابتسامه ابتسامة رقيقة ثم في عجلة فتح لي زجاجة بيبسسي من الحجم الكبير ثم قال مش هترجع ولهي وبدا الكلام يخرج من اعماقة وتحول الصمت الرهيب الي سيل من الكلمات وعرفت انة يعمل في محل لحوم قولت لة يعني انت بتعمل اية بالضبط فقال لية بكل بساطة كل حاجة تقريب من المسح والكنس الي البيع وتحصيل المال حتي ياتي عليه المساء فاذهب الي المقهي واجلس مع رفاقي واحتسي شراب ثم اغادر بسرعة البرق الي بيتي واخلد في النوم.
ثم اخد القطار يسير بسرعة فجلعنا كالسنابل القمح في الحقل تتأرجح وتميل في كل اتجاه وكل من حولي مهموم في اي وقت سيصل الي بيتة ولكني كنت مشغول انا ايضا ان اعرف اكتر عن جاري
ثم بدون اي مقدمات ولاول مرة قال لي تعرف انا نفسي اخطب فقولت لة طب اية المشكلة فرد في خجل اكيد في مشكلة فعرفت انا انة لا يملك المال الكافي حتي لاطعام اهلة حتي يفكر في الزواج
فاني اسال كل انسان عاقل في هذا العالم هل الانسان وجدة لكي يعاني لكي يطفح الكيل حتي يجد اقل القليل فلا ادري
فهل لا يستطيع حتي ان يحب وان يختار ما يريد وقتما يريد ولكنة مجبر علي طول الحط ان يكون مستسلم كل الاستسلم للقدر
Posted by Guevara at 3:34 AM 0 comments
Thursday, April 5, 2007
الى قلمي
اعترف ناني سلمت لك يا قلمي ولكني لا ادري الي اي عالم ستاخدنى فهل ستغرس سنك في قلبي
ام ستجرني إلي ما لا ادري ولكني سوف انحني اليك وارحب بك ان كنت تستحق
Posted by Guevara at 4:59 PM 4 comments
Monday, April 2, 2007
هل انتهي عصر المدونين
عندما عرفت المدونين وحاولت ان اكون واحد من بين هولاء الناس ولكني فوجئت عندما عرفت ان المدونين الكبار توقفوا تمام عن الكتابه
Posted by Guevara at 10:50 PM 6 comments
Wednesday, March 28, 2007
حكاية الانسان الفضائي العجيب
حكاية انسان بس يمكن يكون شوية غريب
لانة مش لقي حد قريب منة فحس انة انسان غريب بس لية يا انسان يا فضائي يا عجيب تحس انك غريب وانت بجد انسان شديد عارف معني الكلمة ورافض انك تكون مربوط بالحديد ولا يتنحي حتي من اجل حبيب
لا يا انسان يا فضائي يا عجيب حتي لو قالو عنك انك غريب انت المعني الوحيد للانسان حتي لو كنت واحيد
انا عارف اني كلامي شوية عجيب بس يمكن لاني مش بشوف معني الانسانية الحقيقية بين الناس وحتي لو كان في حد صدقني بينكشف من اول تجربة بجد بس الزمن علمني اني اكيد في انسان بجد
وخايف اكون طولت وخايف انا كمان احس اني وحيد
الي لانسان الوحيد
Posted by Guevara at 7:03 PM 4 comments
Thursday, March 22, 2007
المخرج عوز كدة
Posted by Guevara at 5:00 PM 2 comments