Sunday, December 16, 2007

اي حاجة



انا قولت اكتب يمكن اعرف اقول حاجة
بس معرفتش اقول اي حاجة
ومش مهم حد يشوف لية حاجة
المهم يكون في جوة قلبي حاجة ... انا مش فاهم حاجة

Thursday, December 6, 2007

ناقص حته

Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket

لسة الدنيا جميلة بجد ولسة في ناس بتقول بجد

ومعدش الفن عيره

Tuesday, October 16, 2007

خايف



خايف اسيبك وانا فيكي مليش عنوان
خايف ارجع ميكونش ليه مكان
خايف والخوف بيشدني في كل مكان
بحبك ومش قادر انس فيكي كل مكان
بحبك وانا في اي مكان

Tuesday, August 28, 2007

خالد صالح ينافس جورج كلوني في مهرجان فينسيا



[السبت 25 أغسطس 2007م]


توقعات بتحقيق فوضى يوسف شاهين مفاجأة


خالد صالح ينافس جورج كلوني في مهرجان فينسيا


القاهرة- أحمد فرغلي : يبدو أن الممثل المصري خالد صالح سيصبح منافسا لنجوم عالميين أمثال براد بيت وجورج كلوني، عندما يعرض فيلمه "هي فوضى" للمخرج يوسف شاهين في مهرجان فينسيا، والذي سيعلن عن جوائزه في الثامن من سبتمبر/أيلول المقبل. مصادر مقربة من لجنة التحكيم في المهرجان قالت لـ mbc.net " إن الفيلم مرشح بقوة لجائزتين دون الإفصاح عن طبيعة هذه الجوائز، وأن لجنه التحكيم تشاهد الآن أفلام المسابقة الرسمية، 22 فيلما". وتردد أن هناك ثناء على أداء الفنان خالد صالح وأنه قريب جدا من جائزة أحسن ممثل، والذي ينافسه عليها مجموعة من أبرز نجوم السينما العالمية، وهم براد بيت وجورج كلوني وتومي لي جونز، بحسب المصادر. وكان قد تقرر فجأة سفر المخرج يوسف شاهين وذلك على متن طائرة خاصة ومعه أبطال الفيلم والمخرج خالد يوسف مساعده وشريكه في إخراج الفيلم، والمؤلف ناصر عبد الرحمن وصفاء أبو السعود. ومن المنتظر أن تنطلق يوم الـ29 من أغسطس/آب الجاري الدورة الـ64 لمهرجان فينيسيا، واحد من أهم وأعرق ثلاث مهرجانات سينمائية في العالم، وبدأت دورته الأولى في عام 1932. وتبدو هذه الدورة من أهم دورات المهرجان وأقواها منافسة، والتي يشارك فيها 22 فيلما من مختلف دول العالم. وقال ماركو موللر مدير المهرجان "إنهم شاهدوا نحو 4600 فيلما من 70 دولة للاختيار من بينها وهو رقم كبير جدا، وسوف تكرم هذه الدورة مخرجان بمنحهما الأسد الذهبي، هما الأمريكي تيم بيرتون والإيطالي بيرناردو بيرتولوتشي. ويمنح المهرجان جائزة الأسد الذهبي لأفضل فيلم والأسد الفضي لأفضل مخرج، وكأسي فولبي لأفضل ممثل وممثلة، وجائزة لجنه التحكيم الخاصة، وجائزة باسم المخرج مارتشيللو ماستروياني، وجائزة للسيناريو وجائزة لأفضل تقنية سينمائية. شاهين واختبار صعب وتمثل هذه الدورة أهمية خاصة للعرب؛ إذ إنهم حاضرون بقوة في أكثر من جانب داخل المهرجان، يأتي في مقدمتها مشاركة المخرج الكبير يوسف شاهين بآخر أفلامه "هي فوضى" للمؤلف ناصر عبد الرحمن وبطولة خالد صالح ومنة شلبي ويوسف الشريف والتونسية درة، الذي يعرض داخل المسابقة الرسمية، والتي نادرا ما تكون أفلام عربية ضمنها. وفي المسابقة نفسها يدخل المخرج التونسي الأصل عبد اللطيف قشيش بفيلم فرنسي "البذرة والبغل"، لذلك يبقى شاهين بفيلمه هو التمثيل العربي الخالص، ولكن المنافسة تبدو صعبة في المسابقة الرسمية، التي تحتوي على أفلام هامة لمبدعين عالميين، مثل بول هاجس صاحب أوسكار أحسن فيلم عن رائعته "كراش" حاضر بفيلم عن الحرب الأمريكية في العراق وهو " the Valley of Elah" وللعرب وجود أيضا خارج المسابقة الرسمية عن طريق اللبناني فيليب عرقتنجي بفيلمه "تحت القنابل"، ويحتفي المهرجان كذلك بالسينما المغربية القصيرة بعرض 14 فيلما. اللافت أنه حتى الآن لم يحقق السينمائيون العرب جوائز طوال سنوات المهرجان الطويلة، باستثناء مرة واحدة عام 2003 حينما حققت المخرجة اللبنانية رندا شهال جائزة الأسد الفضي، التي تمنح لأحسن إخراج لفيلمها "طيارة ورق"، وكان إنتاج لبناني-فرنسي مشترك، فهل يحقق يوسف شاهين إنجازا عربيا آخر مع "هي فوضي". ويظل الإنجاز الأكبر لشاهين إلى الآن منحه السعفة الذهبية لمهرجان كان عام 1997 في احتفال المهرجان بمرور 50 عاما على إنشائه، وذلك عن مجمل أعماله السينمائية، ومن قبلها جائزة الدب الفضي من مهرجان برلين 1978 عن فيلم "إسكندرية ليه".

Monday, August 27, 2007

حدوتة مصرية



نشر هذا المقال في مجلة هنا البحرين في 11 أكتوبر 1995


في مقالنا هذا الأسبوع، نحن أمام فنان كبير ومثير للجدل والنقاش، مصطحباً ضجة لا تنتهي مع كل فيلم جديد يقدمه. مخرجنا هو العبقري يوسف شاهين.. والحديث عن يوسف شاهين يطول ويطول، فهو كفنان يشكل حالة خاصة، نادرة في السينما المصرية، بل والعربية بشكل عام. فهو الفنان المجدد دائماً، وهو الباحث عن أسلوب جديد وصياغة مختلفة لأفكار ومفاهيم، تبدو عادية ومتداولة. أما بالنسبة لفيلمه (حدوتة مصرية ـ 1982)، والذي نحن بصدد الحديث عنه ـ عرض مؤخراً على شاشة تليفزيون البحرين ـ فهو واحداً من الأفلام القليلة في تاريخ السينما المصرية، التي توصف بالجودة والعمق والإبهار. ففي فيلمه هذا، وضع شاهين خلاصة تجاربه ومعاناته وتمرده وإحباطاته وإنتصاراته.. إنه فيلم يشد المتفرج ويستحوذ على تفكيره ويهزه من الأعماق.
وقد إختار يوسف شاهين حشداً كبيراً من ممثلي مصر لتجسيد شخصيات السيناريو الذي وضعه شاهين نفسه، ونجح في إدارتهم جميعاً بشكل مذهل، مما جعل النقاد العالميين في مهرجان برلين الدولي يجمعون على الإشادة بمستوى الأداء التمثيلي. فكان نور الشريف في أنضج ظهور له على الشاشة وهو يمثل دور شاهين، أي شخصية يحيى شكري مراد. ومع نور الشريف كان هناك : ماجدة الخطيب في دور شقيقته، سهير البابلي في دور والدته، محمود المليجي في دور والده، محسن محي الدين في دور شاهين وهو شاباً مكملاً دوره في (إسكندرية ليه)، يسرا في دور زوجته، رجاء حسين في دور بنت الشعب الأصيلة، سيف الدين في دور الصديق الوصولي، أحمد محرز في دور الطبيب الصديق، محمد منير في دور الصديق الوفي والتقدمي ومساعده في الإخراج.
في فيلمه هذا، يقدم يوسف شاهين سيرته الذاتية كإنسان وفنان، وهو بالتالي إبحار داخل الذات. وتعتبر هذه التجربة السينمائية الثالثة من نوعها، بعد أن قدمها أولاً المخرج إيليا كازان في فيلم (أمريكا.. أمريكا)، وقام بتكرارها المخرج بوب فوس في فيلم (كل هذا الجاز).
إن يوسف شاهين في فيلم (حدوتة مصرية) يواصل ما بدأه في فيلمه الأسبق (إسكندرية.. ليه ـ 1978)، والذي قدم فيه فترة متقدمة من تاريخ نشأته وبداية تعلقه بفن السينما. أما في هذا الفيلم فنرى شاهين وقد كبر وأصبح مخرجاً مشهوراً عركته الحياة وتميز بالقلق والتمرد على ذاته والواقع وعلى كل الأفراد المحيطين به. إن يوسف شاهين في فيلمه هذا يقدم رؤية ذاتية بكل أبعادها الإنسانية والعاطفية والإجتماعية والسياسية والإقتصادية والوطنية والقومية.
يبدأ الفيلم أثناء إخراج يوسف شاهين (نور الشريف) لفيلم العصفور، وتعرضه لأزمة قلبية، وإضطراره لإجراء عملية جراحية في لندن على يد الدكتور المصري مجدي يعقوب. هذه العملية التي تفجر داخله أزمة الفنان والإنسان، أزمة المفكر والمخرج.. وتتداعى ذكريات الطفولة والصبا والشباب، بما تختزنه من مكنونات وتجارب في الوعي واللاوعي. وتبدأ هذه التداعيات وشاهين في غرفة العمليات، بعد أن يسري المخدر في جسده، ويسقط في حالة اللاوعي ويدور شريط الذاكرة، مسترجعاً علاقاته بأفراد أسرته والآخرين.
ويبدأ شاهين بمحاكمة نفسه أولاً، والمحيطين من حوله ثانياً، ومجتمعه ثالثاً. هذه المحاكمة التي نصبت ـ بشكل سريالي ـ داخل جسم شاهين وبالتحديد في قفصه الصدري.. محاكمة جريئة وصريحة تجمع بين الجلاد والقاضي، بين المتهم والمحلف، وكذلك بين الحاكم والمحكوم. فهي محاكمة للذات والواقع والعصر الذي يعيشه شاهين. في البدأ نرى مجموعة كبيرة من عدسات التليفزيون والجمهور، الكل ينتظر بدأ المحاكمة. وفجأة يدخل المتهم (أسامة نذير) ـ طفل صغير في الثامنة من العمر ـ يحيطه الحراس ويضعونه في القفص، فهو متهم بمحاولة قتل يوسف شاهين. ومن خلال الحوار، نكتشف بأن هذا الطفل هو شاهين في الصغر ويمثل القيم والمباديء والبراءة في شخصية شاهين، ولأنه نسيه وإبتعد عنه، فهو يثور عليه ويحاول قتله. وتبدأ المحاكمة بالبحث عن الجناة الحقيقيين في محاولة قتل يوسف شاهين والمشتركين مع الطفل المعذب.
يبدأ شاهين بمحاكمة الأم.. الأب.. الأخت في صورة واقعية سريالية. ثم ينتقل الى محاكمة الزوجة.. الأبناء.. المدرسة.. السلطة.. الأصدقاء.. المجتمع والدولة. ويقدم رؤيته السياسية والإجتماعية بعمق ووعي، فبالرغم من أنه ينحدر من أسرة بورجوازية تتمسك بالتقاليد الأروستقراطية، إلا أنه فنان يقدم أفلاماً عن الكادحين.

وتتحدد معالم هذه المحاكمة بشكل أكثر، عندما نحدد أطراف الصراع المختلفة التي أدانها يوسف شاهين، لتبرز من خلالها أبعاد الأزمة درامياً وفكرياً:

أولاً: صراع شاهين مع أسرته:-
فالأم مشتركة في محاولة القتل، فقد كانت قاسية وقلقة ومشغولة عن أطفالها لتحقيق متعتها الشخصية، مما أثر على شاهين وجعله يبحث عن الحنان عند أخته وجدته، إلا أنهما كانتا مشغولتاين عنه بأشياء أخرى . أما الأب فقد كان مكسور الجناح، يحلم بأن يكون محامياً مشهوراً، وكان يرضى بالواقع لأنه عاش ظروفاً صعبة للغاية. وأنه كان يرى بأن الضمان المادي هو الأهم، فقد زوج إبنته لرجل غني على الطريقة التقليدية. كذلك الزوجة التي تزوجها شاهين عن حب، ولكنها إنشغلت عنه ولم تفهم طموحه السينمائي. لقد كان يشعر بأنها في واد وأفكاره وأحلامه في واد آخر.

ثانياً: صراع شاهين مع واقعه:-
يبدأ إتهامه بالمدرس (عبد العزيز مخيون) الذي كان يضربه ويعذبه ويتلذذ بعذابه، لذا يظهره في هيئة "هتلر". ومن هذه النقطة يبدأ شاهين بالتحدث عن القمع والإحباطات. يتحث عن مرحلة الشباب وبداية تشكل وعيه الوطني والسياسي، والذي يبدأ مع أول مشاركة له في المظاهرات وإصابته في رأسه، تلك الإصابة التي تترك بصماتها الوطنية والمتمردة على حياته وتفجر فيه نوعاً من الثورية. ومن ثم يبدأ شاهين في بلورة موقفه من الواقع الإجتماعي والسلطوي، ويكشف عن مواقفه القومية والسياسية ويقدمها في أفلامه. ويتحدث عن علاقته بالرقابة والسلطة بشكل عام والمشاكل التي تعرض لها بعد إخراجه لفيلم عن (الناس والنيل). ويعلن صراحة بإيمانه بالناصرية وينحاز الى كل ما أفرزته تلك المرحلة من أفكار وأيديولوجيات. كما يتحدث عن تجربته مع المهرجانات، حيث يكتشف بأن السياسة تتحكم في نتائج المهرجانات الأوروبية. ويتطرق لدور المنتج في الحياة السينمائية، وكيف أنه يتحكم دائماً فيما يقدم من أفلام.

ثالثاً: صراع شاهين مع ذاته:-
بإعتبار يوسف شاهين فنان قلق ومتوتر، نراه في تمرد دائم. فهو دائماً غير راض، متمرد على نفسه وعلى عمله، يختلف مع الطفل الذي كان ويختلف حتى مع سلوكه، تنتابه الهواجس والوساوس. نراه يبدأ بنقد الذات، ويبدو ذلك واضحاً في الفيلم، عندما يعرف بأن إبنته قد ضبطت مع شاب في سينما بحي السيدة زينب، وبأنه لم يأخذ أي دور إيجابي من هذه العلاقة. فبالرغم من أن شاهين يحب الناس البسطاء ويجد نفسه معهم، إلا أنه يتعالى عليهم ويرفض بشدة أن تتزوج إبنته من أحد أبناء حي السيدة زينب. ويبرز الحوار الذي دار بين الثلاثة، مدى التناقض بين المباديء التي ينادي بها وبين سلوكيات الطبقة التي ينتمي لها. ويبين الفيلم مدى الضبابية السياسية التي تمثل موقف يوسف شاهين، فهو فنان لا يفهم كثيراً في السياسة ولا يحاول أن يفهمها، وقد أبرز ذلك في عدة مشاهد. إن موقفه السياسي واضح تجاه ما يؤمن به ويعبر عنه، فهو يؤمن بالحق بأن تحصل افئات الشعبية على حقوقها، ولكنه لا يعرف كيف يتم ذلك. ومن خلال تراكم الأحداث وتصاعد الحوار بين شخصيات الفيلم، نكتشف بأن كل من قابلوه في حياته قد أخطأوا في حقه، حتى أنه هو نفسه قد أخطأ في حق نفسه وذلك بإبتعاده عن مبادءه.. عن صفاء طفولته.. عن إحساسه البسيط بالناس.
وتنتهي الحدوتة بالمصالحة بينه وبين شاهين الطفل، في الوقت الذي تنتهي فيه آخر مراحل العملية الجراحية، والتي تتم في صدره. ومع إتمام هذه المصالحة تنجح العملية، ويتعاهد الإثنان على نفس المباديء ونفس القيم، وألا يفترقا مرة أخرى. ويدخل الملاك الصغير (شاهين الطفل) في جسد شاهين الكبير، لتتألق الطفرلة الزاهية داخله وينتابه ذلك الشعور بالراحة والطمأنينة، فقد عاد إليه الحلم.

هذا هو فيلم يوسف شاهين، الذي يثير الكثير من القضايا على مستوى الفكر والأسلوب السينمائي والتقنية الفيلمية، بما يطرحه من قوالب وأشكال فنية، إضافة الى ما تحدثنا عنه بما يخص الجوانب الفكرية.

Sunday, August 26, 2007

هي فوضة



هي فوضة

يوسف شاهين

عندما تعشق السينما فانك تعشق شاهين اكتر ابناء جيلة موهبة ومن اهم المخرجين في العالم من الناحية الفنية والحرافية فهناك قصة حب بين شاهين والسينما فهل تنتهي قصة الحب هذة باخرافلامة


هي فوضة

وهل هي استغاثة فنان في محنة فنية حقا ام انها دعوة انة لا يوجد اي امل في بكرة
فيوسف شاهين الذي عاش يحارب من اجل لانسان ومن اجل حريتة اصبح علي ماعتقد بلا اي امل
؟؟؟؟؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=813ZtCXrlpk

Thursday, August 16, 2007

الكلمة



الكلمة ايد الكلمة رجل الكلمة باب الكلمة


نجمة كهربية فى الضباب


الكلمة كوبرى صلب فوق بحر العباب


الجن يا احباب ما يقدر يهدمو


فااتكلمو اتكلمو اتكلمو
.........................................
من اغاني الفنان محمد منير

Saturday, August 11, 2007

صاحي ولا نايم



مش عارف اذا كان الي بيحصل كل يوم فينا يخليني مدرك اذا كنت انا صاحي وحساس بكل حاحة ولا انا نايم بس انا عارف اني مخنوق ومضايق ومش قادر اعمل حاجة غير اني اسأل نفس السؤال صاحي ولا نايم فاهم لا اية نفسي اعرف امتي الناس هتحس انها ناس وامتي هنبطل اصولية وتعصب في كل حاجة دة التعصب وصل لي درجة انك ممكن تتحاسب علي مجرد فكرة في صميم افكارك ... مع اني القانون لا يحاسب علي الافكار لكن من يدري يمكن يطلع قانون يحرمنا حتي من التفكير انا مش عارف افكر ولا عارف اعيش ولا عارف اعمل حاجة انا مش عوز اعيش هنا

Monday, July 23, 2007

فلاديلفيا



فلاديلفيا روعة الأداء وسخف الرقابة


Wednesday, July 18, 2007




مالينا

تاريخ الانتاج:25 ديسمبر ، 2000
بطوله : مونيكا بيلوكي وجوزيبي سولفارو ، فيديريكو لوسيانو
اخراج : جوزيبي تورناتوري
الفيلم دة تحفة وانا بحبة بجد ومش عارف لية كل حاجة حلوة وجميلة وبتمس الوجدان وبتعري الحقيقة تبقي ممنوع وحرام والدنيا تقوم علي اية مش عارف علي كام منظر مش فاهم لحد امتي هنفضل راسنا في التراب لحد امتي هنتعامل زي الخرفان بالعصياة نمشي زي ماهم عوزين ونشوفة الي عوزينة انا قرفت ومش عارف اعمل اي حاجة بس هحاول اكتب وخلاص
..........
يا ناس انا هتجنن بقي كل فيلم فية كام منظر الناس تكتب اي حاجة في اي حاجة فيلم العري فيلم مش عارف ازي اشوف الفيلم دة قاصد ولادي ومراتي ولو اني مؤدب بعض الشي كنت هرد ردا واحد بس
طب يا عم يالي بتقول علي الافلام الرائعة دي كدة علشان فيها كام منظر مش مكسوف علشات حتت جهاز بيخليك مثار تفتكر لما جهاز او ورقة تعمل فيك كدة يبقي انت انسان بجد ولا تبقي عامل زي ؟؟؟؟؟؟؟؟ والجهاز مجرد دافع لخروج الوحش الكامن في داخلك
ما علينا

Monday, July 16, 2007

اضحك كركر


لماذا لاتعترف انك لا تقدم شي علي الاطلاق حتي الان لماذا لا تعترف بانك جزء من العمل السينمائي وليس العمل كلة ولماذا لا تعرف ان نجاحك هو جزء من نجاح الاخرين ولماذا لا تعترف انك ركبت موجة الكوميدية من خلال الطبقات الفقيرة غير المثقفة ولماذا يا سيدي تصر ان تعتمد علي صوتك المرتفع وحركاتك العصيبة المزعجة ولماذا تصر ان تضحك علي من حولك باعمالك الساذجة التي تعتمد علي الخلطة السرية للنجاج وهي مزيد من الصراخ مزيد من الحركات والكلمات العجيبة مع كام اغنية علي كام بنت حلوة
في الفيلم

ويعيش محمد سعد ويموت الفن.

Sunday, July 15, 2007

ولا عاد حد


ولا عاد حد بيحب حد ولا عاد حد بيسمع حد ولا بقي حد قادر يسامح حد


Saturday, July 7, 2007

عروسة النيل

عروسة النيل
يا عروسة النيل يا حتة من السما يالى صورتك جوة قلبى ملحمة
احنا لو مرة نادينا
تجري على اصغر مافينا
من ورا الليل والمعابد
والكنايس و المساجد
تحضنينا وتحكي لينا
تصغر الدنيا في عنينا
وانتي يا شمعه
يا قايدة في قلبنا
ياعروسة النيل ياحتة من السما

احنا ياعروسة شبابك
تكتبي نقرا كتابك
تتعبي بنشيل عذابك
تأمري بنكون جوابك
واحنا صافيين زيك انتي
انتي دايما باقية انتي
صافية زي الشمس
طاهرة زينا
ياعروسه النيل
تعيشي يامصرنا

Wednesday, June 13, 2007

الأرض



(الأرض - 1970)، رائعة المخرج الكبير "يوسف شاهين".. هذا الفيـلم الذي يعتـبر من افضل ما انتجـته الســـينما المصرية عن الفلاح والريف المصري.

وليس كلنا يعرف، بالطبع، مدي قيمة وأهمية هذا الفيلم الخالد.. لـكن هناك مشاهد عديدة من الفيلم ما تزال عالقة بذهن وذاكرة المتفرج العربي من الجليج الى المحيط فبالإضافة الى أهمية هذا الفيلم الفنية والتقنية، فهو أيضاً فيـلم جماهـيري من الـدرجة الأول.. إنه فيلم يحمل رؤية فنية وفكرية واضحة، ويتحدث عن الفلاح والارض وضرورة الإنتماء إليها.. وبالتـالي فهـو فيـلم يدعـو الى الثـورة والـدفـاع عن مثـل هـذه المبـــادىء الإنسانية السامية.

ولا ننسى ان نذكر بان فيلم الارض قد أختير ليتصدر قائمة أفضل عشرة افلام في تاريـخ السيـنما المصـرية، وذلـك في إستـفـتاء أجـرته مجــلة "فنـون" المصرية في عام 1984. كتب السيناريو والحوار لفيلم "الارض" الكاتب والصحفي والفنان "حسن فؤاد"، عن رواية بنفس الإسم للاديب "عبد الرحمن الشرقاوي".

يحكي الفيلم عن نضال الفلاحين المصريين ضد الإقطاع في ثلاثينيات هذا القرن.. ولكنه في نفس الوقت يحمل، رغم بساطته التعبيرية، مضامين وإسقاطات على واقعـنا الحاضر، ويتحـدث عن صراعنا الحضـاري، ضمن رؤية سـياسـية وإجتـماعية عن الـواقــع المصري والعربي.

ففي هـذه القـرية المصـرية الصغـيرة، يـدور صراع بين الفـلاحين، وعلى رأسـهم محمد أبوسويلم (محمود المليجي)، وبين الاقطاعيين، حول مـسألة الـرّي التي هي عصـب الحيـاة في كـل قرية زراعـية.. ومن الطبـيعي أن لا يتم إنتـصار الإقـطاعـيين إلا بمـسانـدة الدولة، عبر أجهـزتها الأمنـية والعـسكرية.. وبالـتالي لا يستطيع تحالف أهـالي القـرية (الفلاحين) أن يصـمد أمـام تحالف الإقـطاع والـدولة.. فقـد نجـح هذا التحالف الأخـير من إحداث إنشقاق في وسط الفلاحين، يجد معه محمد ابوسويلم نفسه وحيداً في النهاية مع أقلية. وقد كان بوسع الانتصار ان يتم لاهالي القـرية لولا هـذا الإنشـقاق، والـذي حدث إنطلاقاً من مواقع طبقية.. فالشيخ حسونة (يحي شاهين) مثلاً، وهو المناضل الذي يعيش علي أمجاده الوطنية السابقة، يتخلى في اللحظة الحاسمة عن موقعه النضالي المفترض، حتى يضمن مصلحته الخاصة، وكذلك المثقف والتاجر وغيرهم ممن خافـوا على مصالحـهم الفردية الخاصة.

وهكذا تفشل إنتفاضة الفلاحين في النهاية، بالرغم من اللقطة الاخيرة ذات الدلالات القوية والتي تحمل الامـل كما تحمـل اليـأس في نفـس الوقت.. ولا يمكن لمن شاهد فيلم الارض، أن ينسى تلك اللقطة الختامية ل"محمد ابوسويلم" وهو مكبل بالحبال والخيل تجرُّه على الارض وهو يحاول التشبث بجذورها. إن الفـيلم بنـهايته هـذه يفتـح الباب على مصراعيه أمام سؤال كبير، يترك للمتفرج الإجابة عليه.

نحن إذن، في فيـلم الارض، أمـام مضـمون قـوي يحـمل رؤيـة تقدمية عن ذلك الصراع الطبقي الحادث بين الفلاح والإقطاع في الفيلم.. وهذا المضمون، بالطـبع، يقف وراءه مخرج فنان ومثقف فيلسوف، يعد من بين الكبار في الوسط السينمائي المصري، فـ"يوسف شاهين" في هذا الفيلم قد توصل الى جـودة فنـية وتعبـيرية لم يكـن قـد توصـل إليها في أيٍ من افلامه السابقة لهذا الفيلم.. فقد برز كلاعب حاذق بالكاميرا، الى جانب حرفيته في ادارة من معه من فنيين وفنانين.. وقد شهد له العالم ولفيلمه بذلك.

فعند الحديث عن الإستقبال الحار والنجاح الكبيرالذي لقيه الفيلم ،منذ عرضه الاول حتي يومنا هذا، فمن الاهم ذكر ورستعراض آراء النقاد السينمائيين العالميـين عن فيلم الارض.. حيث أن الفيلم، وخلال العشرين عاماً الماضية، عرض في أكثر من مهرجان عالمي، وشارك في العديـد من الاسـابيع السـينمائية الخـاصة للفيـلم المصري والعربي في أغلب عواصم العالم في الشرق والغرب.

فبعد عرض فيلم الارض في مهـرجان "كـــان" الـدولي، تحـدث النـاقد الفرنسي "كلـود ميشيل" عن الفيلم، فقـال: (...إنه من الضروري أن يعـرض المصريين افلامـهـم في المهرجانات، طالما أن لديهم مستوى "الارض" الرفيع ...).

وقال النـاقد الفرنـسي "جـي أنبـيل": (...إن "الارض" يتـمـيز بصدقـه وأمـانـته وواقعيته النقدية الراقية...).

أما النـاقد "مـارسـيل مـارتـان"، فقد قـال: (...إن "الارض" فيـلم ملـتزم تنـبـع شاعريته من رسالته الثورية.. وانه يفتح المجال العالمي للسيـنما المصرية.. وذلك الفـتح الذي تأخر كثيراً).

وفي مجـلة الابزرفاتور الفرنسـية، كتـب النـاقد الفرنسي "جـان لـوي بورمي" تعليقاً عن الفيلم، قال فيه: (...إن "الارض" ليس حدثاً بالنسبة للسينما العربية وحدها ولكن بالنسبة للسينما العالمية أيضاً...). وقال الناقد السينمائي "ماريو براون"، عندما شاهد الفيلم في مهرجان كان: (...إن فيلم "الاض" المصري يتميز بالموهبة، وإنه يعكس قصة الارض والذين يزرعونها.. الارض والذين يستفيدون منها.. الفلاحين وأبناء المدينة الفقراء.. والأغنـياء الأقـوياء.. والضعفاء...).

أما "جيرارد كونستابل"، فقال: (...إن فيـلم "الارض" علامـة طريق في تـاريخ السينما المصرية، وهو جدير بإعجاب العالم مثل افلام هوليوود وروما وباريس...).

Monday, June 11, 2007

سواق التاكس




لما تكون مستعجل وعوز تنجز في مشوار معين تاخد تاكس اسرع من الاتوبيس وارحم كمان من الميكروباص الي بيقف كل نصف ثانية لو حس اني بس في واحد بيفكر يركب
المشكلة اني كل ما بركب تاكس بندم من اللي بشوفة اولا التاكس بقي مش فارق عن الميكروباص بقي عوز يقف لاكبر عدد من الناس طب فين الانجاز طب فين الخصوصية مهو انت بتركب تاكس لية بقي
كمان لو ربنا كرمك ومحدش ركب معاك في الطريق تبقي انت في ايد القدر يعني حالة التاكس مدهورة وكمان العجل مش بيتغير غير كل ميت الف سنة تقريب والفرمل طبعا شغالة بالعفية الخ...
يعني ربنا يستر عليك في مشورك ويا حلو لو نجيت من مخاطر الطريق يبقي هتخانق هتخانق علي الاجرة يعني المشور ابو ثلاثة جنية عوز تاخد فية 5 اوعشرة وارقام غريبة كدة
طب احنا لية بنركب التاكس العجيب دة ولية ساكتين علي السرقة في كل لحظة كدة يعني مطلوب مني اسكت علي سرقة سواق التاكس وبتاع الخضار وبتاع العيش وبتاع الفاكهة يعني الوحد علي الاربعين يكون خلص من كتر الخناق
انا مش عارف اعمل اية بس انا مش هركب تاكس غير في اصعب الظروف بس دة مش حل بس يمكن يكون حل لما كل حاجة تكون حولينا كدة بس اخير انا قرارت اني مش هقول هي جت علي التاكس لاء جت وبقول لكل واحد انت ليك دور وانا لية دور وكلنا لينا دور بس نحاول مرة واحد ناخد موقف نحاول مرة واحد نتصرف بشكل مختلف من غير انانية.

Monday, May 7, 2007

فكرة


عندما افكر اشعر بالحياة واشعر اني لازلت علي وجة الارض وعندما يكف ذهني علي التفكير ادرك ان هناك شي ما بداخلي ولكني لم اعد في استطاعتي التفكير ولا استطيع ان اشعر ان هناك شي ما في داخلي
والكني مدرك ان الحياة تسير

Friday, April 13, 2007

في داخل القطار



ها انا جالس علي مقعدي اتامل كل وجة امامي فشعرت اني امام عالم اخر عالم لا اعرف عنة شيا فكل شخص يحمل حقيبة سفرة وكانه حقيبة سفرة تعبر عن ثقل همومة فهناك من يستسلم الي النوم هربا من ملل لوقت الرهيب وهناك من يبحث بين الركابين عن تسلية لة وانا ايضا كنت احاول ان ابحث عن شي يجعلني لا اشعر بملل الوقت الرهيب ولكني التفت الي جاري فوجدتة شاب بسيط يحمل كل ملامح الانسان الشهم المستسلم تمام لقدرة فهو جالس في سكون لا يتكلم بل ينظر لمن حولة وكانهم كائنات فضائية جرجت لتوها من مجرتها.
وبهدواء شديد التفيت الية وسالتة الي اين انت متجه فاجابه الي مصر فقولت لة انا كمان متجه الي القاهرة فسالني هل انت من اهل البلد فقولت لة لا ولكني في زيارة فقال لي اهلن بيك في بلدنا ثم رجع الصمت بيني وبينه من جديد وانا كلى رغبة ان اكسر حاجز الصمت الرهيب وان اعرف اكثر عن هذا الانسان ولكنة لم يترك لي فرصة فوجدات الكلمات تخرجي مني بسرعة البرق انت اكيد جعان فرد في حسم شديد شكر فقولت لية طب اشرب حاجة فابتسامه ابتسامة رقيقة ثم في عجلة فتح لي زجاجة بيبسسي من الحجم الكبير ثم قال مش هترجع ولهي وبدا الكلام يخرج من اعماقة وتحول الصمت الرهيب الي سيل من الكلمات وعرفت انة يعمل في محل لحوم قولت لة يعني انت بتعمل اية بالضبط فقال لية بكل بساطة كل حاجة تقريب من المسح والكنس الي البيع وتحصيل المال حتي ياتي عليه المساء فاذهب الي المقهي واجلس مع رفاقي واحتسي شراب ثم اغادر بسرعة البرق الي بيتي واخلد في النوم.
ثم اخد القطار يسير بسرعة فجلعنا كالسنابل القمح في الحقل تتأرجح وتميل في كل اتجاه وكل من حولي مهموم في اي وقت سيصل الي بيتة ولكني كنت مشغول انا ايضا ان اعرف اكتر عن جاري
ثم بدون اي مقدمات ولاول مرة قال لي تعرف انا نفسي اخطب فقولت لة طب اية المشكلة فرد في خجل اكيد في مشكلة فعرفت انا انة لا يملك المال الكافي حتي لاطعام اهلة حتي يفكر في الزواج
فاني اسال كل انسان عاقل في هذا العالم هل الانسان وجدة لكي يعاني لكي يطفح الكيل حتي يجد اقل القليل فلا ادري
فهل لا يستطيع حتي ان يحب وان يختار ما يريد وقتما يريد ولكنة مجبر علي طول الحط ان يكون مستسلم كل الاستسلم للقدر

Thursday, April 5, 2007

الى قلمي

الى قلمي
اعترف ناني سلمت لك يا قلمي ولكني لا ادري الي اي عالم ستاخدنى فهل ستغرس سنك في قلبي
ام ستجرني إلي ما لا ادري ولكني سوف انحني اليك وارحب بك ان كنت تستحق

Monday, April 2, 2007

هل انتهي عصر المدونين

عندما عرفت المدونين وحاولت ان اكون واحد من بين هولاء الناس ولكني فوجئت عندما عرفت ان المدونين الكبار توقفوا تمام عن الكتابه

tota مثل الحاج جرجس و
ولا ادري ما السبب وان كنت اعرف بعض منها لكني اطرح تساءل هل هذا التوقيت هو التوقيت الامثل لانسحاب ام لا ولكن مع تلك الحيرة سالت لماذا احاول ان اكون من المدونين هل للشهر ام هل لاعبر عن ما يدور بذهني فلو للشهر فلا اعتقد ان هذا المكان و الزمان المناسب لتلك لهواجس بل علي العكس طب لو كان لاعبر ما يدور بدهني هل هذا مفيد لمن حاولي لست ادري والكني اوجة سؤلي ليكم ايضا لماذا نكتب ولمن نكتب هل نكتب من اجل احدث تغير فاعتقد ان الكلمات غير مجدية فقط فانا لم اعتبر من المدونين لاني لم اكتب شي يذكر بالمرة والكني بكل جدية اعيد النظر في كتابتي انا غير متاثر باحد لكن كلام المدونين جعلني افكر مرات ومرات ولم اصل لحل

Wednesday, March 28, 2007

حكاية الانسان الفضائي العجيب



حكاية الانسان الفضائي العجيب
حكاية انسان بس يمكن يكون شوية غريب
لانة مش لقي حد قريب منة فحس انة انسان غريب بس لية يا انسان يا فضائي يا عجيب تحس انك غريب وانت بجد انسان شديد عارف معني الكلمة ورافض انك تكون مربوط بالحديد ولا يتنحي حتي من اجل حبيب
لا يا انسان يا فضائي يا عجيب حتي لو قالو عنك انك غريب انت المعني الوحيد للانسان حتي لو كنت واحيد


انا عارف اني كلامي شوية عجيب بس يمكن لاني مش بشوف معني الانسانية الحقيقية بين الناس وحتي لو كان في حد صدقني بينكشف من اول تجربة بجد بس الزمن علمني اني اكيد في انسان بجد

وخايف اكون طولت وخايف انا كمان احس اني وحيد
الي لانسان الوحيد

Thursday, March 22, 2007

المخرج عوز كدة



اكيد كلنا سمعنا الجملة الشهيرة المخرج عوز كدة يا عم انت مزعل نفسك لية هتقول زي ما تقول مفيش فايدة يعني انت يا غليان صوتك هيروح فين وسط الزحمة ماهي الكلمة مبقتش زي زمان بتاثرفي الوجدان

واوعي يا غلبان تفكر انك انسان انت جعان هتعيش وتموت جبان واوي صوتك يعلي سعتها هيكون ملكش مكان في وسط الناس الجدعان والجدع الي يمش ويمسع الكلام وعلي راي الشيخ امام

خلاص خلاص مفيش خلاص
و يعيني عليك يا انسان